بنك إسكندرية البنك المركزي احتفالية عيد الفلاح الشمول المالي التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 الرئيس التنفيذي ل

رؤية مصر 2030,الشمول المالي,التنمية المستدامة,احتفالية عيد الفلاح,الرئيس التنفيذي لبنك الإسكندرية,WFP,Alex Bank,مبادرة البنك المركزي



بنك الإسكندرية يشارك في إحتفالية الشمول المالي "عيد الفلاح"

بنك الإسكندرية  FirstBank
بنك الإسكندرية

شهدت مصر نمواً اقتصادياً واسع النطاق في عام 2007 ترافق مع تعزيز كبير لبيئة الأعمال، وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية، والتدفّق السريع للاستثمارات الأجنبية المباشرة، مما أدى إلى إزدهار الاقتصاد المصري بشكل ملحوظ والمساهمة في استقطاب عدد كبير من المؤسسات المالية العالمية والإقليمية للعمل في مصر.

 

 وفي ظلّ هذه الظروف الإيجابية، قام بنك الكويت الوطني، أفضل بنك فى الشرق الأوسط والأعلى تصنيفاً بحسب مؤشرات وكالات التصنيف العالمية، بالاستحواذ على البنك الوطني المصري، فسجلّت هذه العملية انطلاق أعماله المصرفيّة لأول مرة في مصر، ودخول البنك جراء ذلك منعطفاً جديداً في استراتيجيته التوسعية على المستوى الإقليمي.

تمّ تأسيس البنك الوطني المصري في العام 1980، بناءً على رؤية بعيدة المدى لعدد من رجال الأعمال المصريّين من ذوي السمعة الحسنة، وعند الاستحواذ عليه، كان البنك الوطني المصري يسير بنجاح نحو النمو ويخطو خطوات ثابتة في ظل الاقتصاد الواعد الذي كانت تشهده الدولة آنذاك، وبعد عمليّة الاستحواذ، أبقى بنك الكويت الوطنى على اسم البنك الوطنى المصري، واكتفى بإضافة "شركة تابعة لمجموعة NBK" على شعار البنك ، واستمرّ العمل بهذا الاسم حتّى النصف الأول من عام 2014، حيث تمّ تغيير اسم البنك وشعاره إلى بنك الكويت الوطني.

وفي سنة 2008، تمّت زيادة رأس مال بنك الكويت الوطني ليصل إلى مليار جنيه مصري.

عند الاستحواذ عليه، كان عدد فروع البنك الوطني المصري 24 فرعاً وسرعان ما اعتمد بنك الكويت الوطني خطّة استراتيجيّة للتوسّع، وصل نتيجتها عدد الفروع إلي 53 فرع و 137 ماكينة صرف الي موزعة في مناطق استراتيجية في انحاء الجمهورية.

 

وواصل البنك عمله حتي الان بحجم اصول يصل الي 62 مليار جنيه, ومحفظة قروض بلغت قيمتها 34.5 مليار جنيه, والودائع بحجم 49.7 مليار جنيه وفقا للمؤشرات الاحصائية للبنك بنهاية ديسمبر 2020.