«التعمير والإسكان» يحقق ارتفاعاً جماعياً في حصصه السوقية خلال 2022
نجح بنك التعمير والإسكان خلال الـ9 أشهر الأولي من 2022، من تحقيق ارتفاع جماعي فى حصصه السوقية، مواصلًا أداءه الصاعد تحت قيادة المصرفي المتميز حسن غانم رئيس مجلس إدارة البنك.
وبتسليط الضوء على الحصة السوقية للبنك فى سوق الأصول، نجد أنها ارتفعت إلى 0.95% من إجمالي أصول القطاع المصرفي بنهاية سبتمبر الماضي، مقابل 0.88% بنهاية 2021، ناجحًا فى إضافة 0.06% إلى إجمالي حصته.
وعلى صعيد الحصة السوقية للبنك فى الإستثمارات المالية، فارتفعت إلى 0.86% من إجمالي الإستثمارات المالية (الأوراق المالية) لدي القطاع المصرفي بنهاية الربع الثالث من 2022، مقابل 0.73% بنهاية 2021.
أما عن الحصة السوقية للبنك فى سوق الودائع، فارتفعت إلى 1.11% من إجمالي ودائع القطاع المصرفي بنهاية سبتمبر 2022، مقابل 0.97% بنهاية 2021، مضيفًا نحو 0.14% إلى إجمالي حصته خلال الـ9 أشهر الأولي من العام الماضي.
ويعود الارتفاع الذى حدث فى حصة البنك السوقية فى سوق الودائع إلى الارتفاع الذى حدث فى حصته فى سوق ودائع الأفراد، إذ ارتفعت حصته لـ 0.57% من إجمالي ودائع القطاع العائلي بنهاية سبتمبر 2022، مقابل 0.53% بنهاية 2021.
وعلى صعيد الحصة السوقية لـ«التعمير والإسكان» فى سوق القروض، فارتفعت إلى 0.95% من إجمالي قروض القطاع المصرفي بنهاية سبتمبر الماضي، مقابل 0.89% بنهاية 2021.
ويرجع ذلك بشكل كبير إلى ارتفاع الحصة السوقية للبنك فى سوق قروض الأفراد إلى 2.84% من إجمالي قروض أفراد القطاع المصرفي بنهاية الربع الثالث من 2022، مقابل 2.73% بنهاية 2021.
