مؤشر الحصص: 3 سنوات تاريخية لـ«بنك أهل مصر» وحصته السوقية تتجاوز ثلث أصول القطاع المصرفي
بنك أهل مصر قصة نجاح عريقة ترجع جذورها لـ 25 يونيو 1898، حينما قام روفائيل سوارس بالتعاون مع البريطاني سير إرنست كاسل لتأسيس البنك الأهلي المصري، برأس مال قدره مليون جنيه إسترليني.
واستطاع «الأهلي المصري» على مدار تاريخه الممتد لأكثر من 124 عامًا، من الاحتفاظ بمكانته المتميزة عبر مسيرته البناءة من خلال مسايرة كافة المستحدثات المصرفية وتطوير منظومة خدماته واستخدام أحدث الأنظمة الإلكترونية بما يحقق أقصى درجات الرضا لعملائه.
وبتسليط الضوء على الحصة السوقية للبنك على مدار الـ 3 أعوام الماضية، نجد أن البنك تمكن من تحقيق قفزات كبيرة خلال هذه الفترة، وواصل التحليق منفردًا بصدارة القطاع المصرفي المصري.
فعلي صعيد الحصة السوقية للبنك فى سوق الأصول نجد أنها قفزت لتتجاوز حاجز الـ 37.48% من إجمالي أصول القطاع المصرفي بنهاية 2021، مقابل 29.48% بنهاية 2018، والجدير بالذكر أنها قد شهدت سلسلة من التغيرات خلال هذه الفترة شملت الوصول إلى 30.21% بنهاية 2019، و 32.40% بنهاية 2020.
وبالإلتفات إلى الحصة السوقية للبنك فى سوق القروض، نجد أنها قد ارتفعت ايضًا إلى 37.18% من إجمالي قروض القطاع المصرفي مقابل 28.16% بنهاية 2018، ومرت خلال هذه الفترة بالعديد من التغيرات، حيث وصلت إلى 28.53% بنهاية 2019، وإلى 33.55% بنهاية 2020.
وبالنظر إلى الحصة السوقية لودائع البنك، نجد أنها ارتفعت هي الآخري إلى 36.99% من إجمالي ودائع القطاع المصرفي بنهاية 2021، مقابل 28.41% بنهاية 2018، والجدير بالذكر أنها قد شهدت سلسلة من التغيرات خلال هذه الفترة شملت الوصول إلى 31% بنهاية 2019، وإلى 35.37% بنهاية 2020.
وللتعرف على تفاصيل إضافية حول إنجازات البنك الأهلي المصري ومؤشراته في 2022، وأحدث أخباره، يمكنكم زيارة بروفايله على موقعنا، عبر الضغط هنا
